تقدم جامعة قطر فرصة عمل للحاصلين على درجة الدكتوراه للعمل كأستاذ مساعد في مجال الصحافة. يجب أن يمتلك المتقدم خبرة تعليمية سابقة بالإضافة إلى ضرورة وجود خبرة مهنية، أنشطة علمية وإبداعية في مجال الصحافة والإعلام. يتوقع من المتقدمين أن يكونوا علماء فعالين في مجال التدريس، وأن يقوموا بتدريس المناهج الدراسية لكل من: طلاب البكالوريوس، طلاب الدراسات العليا (الماجستير - الدكتوراه) بالإضافة إلى مشاركتهم الفعالة في التواصل الاجتماعي.مسؤوليات الوظيفة:تدريس المقررات الدراسية في مجال الصحافة.المساهمة في الانضمام إلى لجان دراسية مختلفة على مستوى القسم والكلية والجامعة.المساهمة في البحث العلمي في الكلية من خلال إجراء البحوث وتقديم الأفكار الإبداعية.أن يكون المتقدم كمستشار للطلاب عند الحاجة لذلك.القيام بأي مسؤوليات أخرى يكلفه بها رئيس القسم.معايير الأهلية للتقديم على الوظيفة:دكتوراه في مجال ذي صلة بالوظيفة.منشورات بحثية في مجال الوظيفة.خبرة سابقة في مجال التدريس.معرفة كيفية استخدام التكنولوجيا التعليمية.امتلاك مهارات العمل ضمن فريق.القدرة على العمل مع أشخاص من خلفيات ثقافية متنوعة.امتلاك مهارات تواصل كتابية وشفوية ممتازة (باللغة العربية واللغة الإنجليزية).الوثائق المطلوبة:سيرة ذاتية حديثة.رسالة تغطية.نماذج من المنشورات البحثية في مهنة التدريس.3 خطابات توصية مع معلومات الموصيين (عناوين الإقامة - عناوين البريد الإلكتروني، أرقام الهواتف).نسخة من شهادة أعلى مؤهل حصل عليه المتقدم.أي وثائق أخرى تشعر أنها ذات صلة بالوظيفة وستساعد في عملية التقييم.المميزات:عقد لمدة ثلاث سنوات قابل للتجديد.تقديم راتب يتناسب مع خبرة المتقدم.الإعفاء من الضرائب.توفير الإقامة.توفير تذاكر طيران سنوية ذهابًا وإيابًا لأعضاء هيئة التدريس.بدل تعليمي لأطفال المتقدم (المرشحين المؤهلين فقط للحصول على الوظيفة).الرعاية الصحية والتأمين الصحي.إجازة سنوية.تعويض نهاية الخدمة.عن جامعة قطر:في عام 1973، أصدر أمير دولة قطر مرسوما أميريا يؤسس بموجبه أول كلية للتربية في الدولة تجسيدا لرؤيته في وضع التعليم كأولوية من أولويات تطوير الدولة. في عامها الأول، قبلت الكلية 57 طالبا و93 طالبة. كما أدى التطور السريع في الدولة الى ظهور الحاجة إلى توسعة الجامعة من أجل توفير تخصصات دراسية إضافية ضمن ما يتوافق مع متطلبات السكان، ولذلك في عام 1977 تم تأسيس جامعة قطر مصحوبةً بأربع كليات جديدة وهي التربية، والعلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية، الشريعة والدراسات الإسلامية، والعلوم. من هنا، تطورت وتوسعت المؤسسة بشكل سريع، مع تأسيس كلية الهندسة في عام 1980، وكلية الإدارة والاقتصاد في عام 1985. اليوم، تقدم جامعة قطر تعليماً نوعياً يواكب المعايير العالمية لأكثر من 20000 طالباً وطالبة وأكثر من 40000 خريج، وهي تضم تسع كليات هي: الآداب والعلوم، الإدارة والاقتصاد، التربية، الهندسة، العلوم الصحية، القانون، الطب، الصيدلة، والشريعة والدراسات الإسلامية.اطّلع على المزيد من ورشات العمل اقرأ أيضًا: ما هي الأسئلة التي يمكن أن تسألها في نهاية المقابلة الوظيفية
اطّلع أيضًا على فرص سفر الى استراليا المتاحة على فرصة
