تقدم الجامعة الأمريكية بالقاهرة زمالة الألفي لطلاب الدكتوراه في مجال العلوم التطبيقية والهندسة. تم تصميم برنامج الزمالة لإعداد علماء المستقبل وقادة من المواطنين المصريين الذين يمتلكون معرفة كافية ومهارات قوية في مجالات العلوم والهندسة. تهدف الزمالة إلى تمكين خريجي العلوم والهندسة المصريين للالتحاق بالجامعة الأمريكية بالقاهرة على أساس الحصول على منحة دراسية تغطي 83.3٪ من المصاريف الدراسية.معايير التقديم على الزمالة:يجب أن يكون المتقدم مصري الجنسية.يجب أن يكون حاصلًا على درجة الماجستير في العلوم مع كتابة أطروحة في تخصص هندسي أو علمي من جامعة معتمدة.تلبية متطلبات القبول للدراسات العليا بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.الحصول على معدل تراكمي 3.2 على مقياس 4.0 كحد أدنى أو الحصول على تقدير جيد جدًا.تقديم مقترح بحثي مبدئي ومخطط بحث.امتلاك خلفية قوية وخبرة جيدة في مجال البحث العلمي.ستعطى الأولوية للمتقدمين الذين حصلوا على درجة الماجستير من جامعة مصرية خارج القاهرة والإسكندرية.إظهار الحاجة المالية.الفترة الزمنية:تُمنح الزمالة لمدة أقصاها أربع سنوات مع مراجعة الأداء الأكاديمي خلال كل فصل دراسي.قيمة الزمالة:تغطي الزمالة:83.3٪ من تكلفة الرسوم الدراسية بما يعادل 15 ساعة معتمدة (خمس دورات من أصل ستة دورات) لكل عام دراسي.سوم الخدمات والأنشطة الطلابية.تقديم راتب شهري.تقديم منح مالية لإجراء البحوث وحضور المؤتمرات.المسؤوليات:يتطلب من الزملاء الالتزام بدوام كامل في برنامج الدكتوراه في الجامعة الأمريكية بالقاهرة دون أي التزامات مهنية أو وظيفية أخرى.يُتوقع من الزملاء إكمال 72 ساعة معتمدة في البرنامج الأكاديمي لمدة أقصاها أربع سنوات بداية من تاريخ القبول في الزمالة.يجب أن يحتفظ الزملاء بمعدل تراكمي لا يقل عن 3.5.يجب على الزملاء تغطية الرسوم الدراسية لدورة واحدة (ثلاث ساعات معتمدة) لكل عام دراسي مقابل خمس دورات تغطيها الزمالة.حرصُا على حصول الزملاء على تدريب مهني شامل، يتم تخصيص تسع ساعات أسبوعيًا في قسم العلوم والهندسة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة.عن الجامعة الأمريكية بالقاهرة:تأسست الجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 1919، وهي مؤسسة تعليمية أمريكية رائدة توفر تعليمًا متميزًا باللغة الإنجليزية، وهي مركز الحياة الثقافية والاجتماعية والفكرية في العالم العربي. تعتبر الجامعة ملتقى لثقافات العالم ومنتدى للنقاش ومد أواصر التفاهم بين مختلف الثقافات وذلك لتنوع ثقافات الطلاب، والآباء، وأعضاء هيئة التدريس، والعاملين، وأعضاء مجلس الأوصياء، والخريجين، وداعميها الكرام والذين ينتمون لأكثر من 60 دولة حول العالم. تقف الجامعة بمثابة مفترق طرق لثقافات العالم و تعتبر كمنتدى نابض بالحياة للنقاش والتفاهم عبر تنوع اللغات والمرافق والخبرات البشرية.اطّلع أيضًا على فرص السفر الى المانيا المتاحة على منح اطّلع على المزيد من فرص التبادل الثقافي على منح اقرأ أيضًا: أفضل 10 مواقع لإنشاء عروض تقديمية Presentation